زيارة الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام )
أذكار :: العرفان العملي :: الزيارات
صفحة 1 من اصل 1
زيارة الإمام موسى الكاظم ( عليه السلام )
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ولِيَّ اللهِ وَابْنَ وَلِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ وَابْنَ حُجَّتِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صَفِيَّ اللهِ وَابْنَ صَفِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَمينَ اللهِ وَابْنَ اَمينِهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ في ظُلُماتِ الاَرْضِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اِمامَ الْهُدى، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَلَمَ الدّينِ وَالتُّقى، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خازِنَ عِلْمِ النَّبِيّينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خازِنَ عِلْمِ الْمُرْسَلينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نائِبَ الاَوْصِياءِ السّابِقينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَعْدِنَ الْوَحْيِ الْمُبينِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا صاحِبَ الْعِلْمِ الْيَقينِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا عَيْبَةَ عِلْمِ الْمُرْسَلينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الاِمامُ الصّالِحُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الاِمامُ الزّاهِدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الاِمامُ الْعابِدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الاِمامُ السَّيِّدُ الرَّشيدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ اَيُّهَا الْمَقْتُولُ الشَّهيدُ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ وَابْنَ وَصِيِّهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ مُوسَى بْنَ جَعْفَر وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَشْهَدُ اَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ عَنِ اللهِ ما حَمَّلَكَ وَحَفِظْتَ مَا اسْتَوْدَعَكَ، وَحَلَّلْتَ حَلالَ اللهِ وَحَرَّمْتَ حَرامَ اللهِ، وَاَقَمْتَ اَحْكامَ اللهِ، وَتَلَوْتَ كِتابَ اللهِ وَصَبَرْتَ عَلَى الاَذى في جَنْبِ اللهِ، وَجاهَدْتَ في اللهِ حَقَّ جِهادِهِ حَتّى أتاكَ الْيَقينُ، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ مَضَيْتَ عَلى ما مَضى عَلَيْهِ آباؤُكَ الطّاهِرُونَ وَاَجْدادُكَ الطَّيِّبُونَ الاَوْصِياءُ الْهادُونَ الاَئِمَّةُ الْمَهْدِيُّونَ، لَمْ تُؤْثِرْ عَمىً عَلى هُدىً، وَلَمْ تَمِلْ مِنْ حَقٍّ اِلى باطِل، وَاَشْهَدُ اَنَّكَ نَصَحْتَ للهِ وَلِرَسُولِهِ وَلاَِميرِ الْمُؤمِنينَ، وَاَنَّكَ اَدَّيْتَ الاَمانَةَ، وَاجْتَنَبْتَ الْخِيانَةَ، وَاَقَمْتَ الصَّلاةَ، وَآتَيْتَ الزَّكاةَ، وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ، وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَعَبَدْتَ اللهَ مُخْلِصاً مُجْتَهِداً مُحْتَسِباً حَتّى أتاكَ الْيَقينُ فَجَزاكَ اللهُ عَنِ الاِسْلامِ وَاَهْلِهِ اَفْضَلَ الْجَزاءِ وَاَشْرَفَ الْجَزاءِ، اَتَيْتُكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ زائِراً، عارِفاً بِحَقِّكَ، مُقِرّاً بِفَضْلِكَ، مُحْتَمِلاً لِعِلْمِكَ، مُحْتَجِباً بِذِمَّتِكَ، عائِذاً بِقَبْرِكَ، لائِذاً بِضَريحِكَ، مُسْتَشْفِعاً بِكَ اِلَى اللهِ، مُوالِياً لاَِوْلِيائِكَ، مُعادِياً لاَِعْدائِكَ، مُسْتَبْصِراً بِشَأْنِكَ وَبِالْهُدَى الَّذي اَنْتَ عَلَيْهِ، عالِماً بِضَلالَةِ مَنْ خالَفَكَ وَبِالْعَمَى الَّذي هُمْ عَلَيْهِ، بِاَبي اَنْتَ وَاُمّي وَنَفْسي وَاَهْلي وَمالي وَوَلَدي يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَتَيْتُكَ مُتَقَرِّباً بِزِيارَتِكَ اِلَى اللهِ تَعالى، وَمُسْتَشْفِعاً بِكَ اِلَيْهِ فَاشْفَعْ لي عِنْدَ رِبِّكَ لِيَغْفِرَ لي ذُنُوبي، وَيَعْفُوَ عَنْ جُرْمي، وَيَتَجاوَزَ عَنْ سَيِّئاتي، وَيَمْحُوَ عَنّي خَطيئاتي وَيُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ، وَيَتَفَضَّلَ عَلَيَّ بِما هُوَ اَهْلُهُ، وَيَغْفِرَ لي وَلاِبائي وَلاِخْواني وَاَخَواتي وَلِجَميعِ الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الاَرْضِ وَمَغارِبِها بِفَضْلِهِ وَجُودِهِ وَمَنِّهِ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ يا مُوسَى بْنَ جَعْفَر وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَشْهَدُ اَنَّكَ الاِمامُ الْهادِي وَالْوَلِيُّ الْمُرْشِدُ وَاَنَّكَ مَعْدِنُ التَّنْزيلِ وَصاحِبُ التَّأويلِ وَحامِلُ التَّوْراةِ وَالاِنْجيلِ، وَالْعالِمُ الْعادِلُ وَالصّادِقُ الْعامِلُ، يا مَوْلايَ اَنَا اَبْرَأُ اِلَى اللهِ مِنْ اَعْدائِكَ وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ بِمُوالاتِكَ، فَصَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آبائِكَ وَاَجْدادِكَ وَاَبْنائِكَ وَشيعَتِكَ وَمُحِبّيكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا مَوْلايَ يا مُوسَى بْنَ جَعْفَر وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ، اَشْهَدُ اَنَّكَ الاِمامُ الْهادِي وَالْوَلِيُّ الْمُرْشِدُ وَاَنَّكَ مَعْدِنُ التَّنْزيلِ وَصاحِبُ التَّأويلِ وَحامِلُ التَّوْراةِ وَالاِنْجيلِ، وَالْعالِمُ الْعادِلُ وَالصّادِقُ الْعامِلُ، يا مَوْلايَ اَنَا اَبْرَأُ اِلَى اللهِ مِنْ اَعْدائِكَ وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ بِمُوالاتِكَ، فَصَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آبائِكَ وَاَجْدادِكَ وَاَبْنائِكَ وَشيعَتِكَ وَمُحِبّيكَ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ.
زيارة أخرى
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا نُورَ اللهِ في ظُلُماتِ الاَرْضِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا وَلِيَّ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا حُجَّةَ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بابَ اللهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ اَقَمْتَ الصَّلاةَ، وَآتَيْتَ الزَّكاةَ، وَاَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ، وَتَلَوْتَ الْكِتابَ حَقَّ تِلاوَتِهِ، وَجاهَدْتَ في اللهِ حَقَّ جِهادِهِ، وَصَبَرْتَ عَلَى الاَذى في جَنْبِهِ مُحْتَسِباً، وَعَبَدْتَهُ مُخْلِصاً حَتّى أتاكَ الْيَقينُ، اَشْهَدُ اَنَّكَ اَوْلى بِاللهِ وِبِرَسُولِهِ وَاَنَّكَ اِبْنُ رَسُولِ اللهِ حَقّاً اَبْرَأُ اِلَى اللهِ مِنْ اَعْدائِكَ، وَاَتَقَرَّبُ اِلَى اللهِ بِمُوالاتِكَ، اَتَيْتُكَ يا مَوْلايَ عارِفاً بِحَقِّكَ، مُوالِياً لاَِوْلِيائِكَ، مُعادِياً لاَِعْدائِكَ، فَاشْفَعْ لي عِنْدَ رَبِّكَ.
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ صادِقٌ اَدَّيْتَ ناصِحاً وَقُلْتَ اَميناً وَمَضَيْتَ شَهيداً، لَمْ تُؤْثِرْ عَمىً عَلَى الْهُدى وَلَمْ تَمِلْ مِنْ حَقٍّ اِلى باطِل، صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آبائِكَ وَاَبْنائِكَ الطّاهِرينَ
اَللّـهُمَّ اِلَيْكَ اعْتَمَدْتُ وَاِلَيْكَ قَصَدْتُ وَبِفَضْلِكَ رَجَوْتُ، وَقَبْرَ اِمامِيَ الَّذي اَوْجَبْتَ عَلَيَّ طاعَتَهُ زُرْتُ، وَبِهِ اِلَيْكَ تَوَسَّلْتُ، فَبِحَقِّهِمُ الَّذي اَوْجَبْتَ عَلى نَفْسِكَ اغْفِرْ لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنينَ يا كَريمُ
الّلهمَّ قَدْ عَلِمتَ حَوائِجِي فَصَلِّ على مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد وَاقْضِها
اَللّـهُمَّ قَدْ اَحْصَيْتَ ذُنُوبي فَبِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاغْفِرْها وَتَصَدَّقْ عَلَيَّ بِما اَنْتَ اَهْلُهُ
شُكْراً شُكْراً مائة مرّة
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَشْهَدُ اَنَّكَ صادِقٌ اَدَّيْتَ ناصِحاً وَقُلْتَ اَميناً وَمَضَيْتَ شَهيداً، لَمْ تُؤْثِرْ عَمىً عَلَى الْهُدى وَلَمْ تَمِلْ مِنْ حَقٍّ اِلى باطِل، صَلَّى اللهُ عَلَيْكَ وَعَلى آبائِكَ وَاَبْنائِكَ الطّاهِرينَ
اَللّـهُمَّ اِلَيْكَ اعْتَمَدْتُ وَاِلَيْكَ قَصَدْتُ وَبِفَضْلِكَ رَجَوْتُ، وَقَبْرَ اِمامِيَ الَّذي اَوْجَبْتَ عَلَيَّ طاعَتَهُ زُرْتُ، وَبِهِ اِلَيْكَ تَوَسَّلْتُ، فَبِحَقِّهِمُ الَّذي اَوْجَبْتَ عَلى نَفْسِكَ اغْفِرْ لي وَلِوالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنينَ يا كَريمُ
الّلهمَّ قَدْ عَلِمتَ حَوائِجِي فَصَلِّ على مُحَمَّد وآلِ مُحَمَّد وَاقْضِها
اَللّـهُمَّ قَدْ اَحْصَيْتَ ذُنُوبي فَبِحَقِّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاغْفِرْها وَتَصَدَّقْ عَلَيَّ بِما اَنْتَ اَهْلُهُ
شُكْراً شُكْراً مائة مرّة
مواضيع مماثلة
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة عاشوراء المشهورة
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة عاشوراء غير المشهورة
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة الناحية المقدسة
» الإمام الرضا عليه السلام : زيارة النبي (ص) في الدنيا و الآخرة زيارة الله عز و جل !!
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة الأربعين
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة عاشوراء غير المشهورة
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة الناحية المقدسة
» الإمام الرضا عليه السلام : زيارة النبي (ص) في الدنيا و الآخرة زيارة الله عز و جل !!
» زيارة الإمام الحسين ( عليه السلام ) | زيارة الأربعين
أذكار :: العرفان العملي :: الزيارات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى