التوحيد وثمراته

الإمام علي (عليه السلام): أول الدين معرفته، وكمال معرفته التصديق به، وكمال التصديق به توحيده.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): التوحيد نصف الدين.

رسول الله (صلى الله عليه وآله) - في تفسير " لا إله إلا الله " -: قوله: لا إله إلا الله يعني وحدانيته، لا يقبل الأعمال إلا بها، وهي كلمة التقوى، يثقل الله بها الموازين يوم القيامة.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): التوحيد ثمن الجنة.

عنه (صلى الله عليه وآله): من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل الجنة.

عنه (صلى الله عليه وآله): من قال: " لا إله إلا الله " مخلصا دخل الجنة، وإخلاصه أن تحجزه " لا إله إلا الله " عما حرم الله عز وجل.

الإمام الباقر (عليه السلام): عروة الله الوثقى التوحيد.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): حدثني جبرئيل سيد الملائكة، قال: قال الله سيد السادات عز وجل: إني أنا الله لا إله إلا أنا، من أقر لي بالتوحيد دخل حصني، ومن دخل حصني أمن من عذابي.

الأمالي عن محمد بن سماعة: سأل بعض أصحابنا الصادق (عليه السلام)، فقال له:
أخبرني أي الأعمال أفضل؟
قال: توحيدك لربك.
قال: فما أعظم الذنوب؟ قال: تشبيهك لخالقك.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): إذا قال العبد: أشهد أن لا إله إلا الله، قال الله تعالى: يا ملائكتي، علم عبدي أنه ليس له رب غيري، أشهدكم أني غفرت له.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): " لا إله إلا الله " تدفع عن قائلها تسعة وتسعين بابا من البلاء أدناها الهم.

رسول الله (صلى الله عليه وآله): قولوا " لا إله إلا الله " تفلحوا.