معية الحق للموجودات وافتقارها إليه
صفحة 1 من اصل 1
معية الحق للموجودات وافتقارها إليه
معية الحق للموجودات
أنواع المعية:
1. المعية الوجودية لجميع الموجودات:
(( وهو معكم أينما كنتم ))
2. المعية الخاصة:
(( إن الله مع الصابرين))
(( إن الله مع الذين اتقوا ))
■ الحق تعالى سار في جميع الأشياء ، بينونته بينونة صفة لا بينونة عزلة.. داخل في الأشياء لا بممازجة وخارج عنها لا بمزايلة.. ولكن بقدر السعة الوجودية للموجودات. (( فسالت أودية بقدرها ))..
■ ليس المقصود من الدخول بممازجة أو الخروج ليس هو الذات، باعتبار أن الذات غنية عن العالمين، إنما مرتبطة بظهورات الذات لا بنفس الذات..
■ لولا سريان الحق في الموجودات والظهور فيها ما كان للعالم وجود..
■ النسبة بين الحق والخلق كالنسبة بين شعاع الشمس والشمس، أو بالتعبير القرآن (( الله نور السماوات والأرض ))..
■ العالم مفتقر في وجوده للحق، وأسماء الحق مفتقرة في ظهورها إلى العالم.
□■ الذات الإلهية غنية عن العالمين، فكيف تكون مفتقرة إلى الغير؟
1. ليست الذات هي المفتقرة إلى الغير، وإنما الأسماء والتعينات الإلهية مفتقرة في ظهورها إلى الغير.. فالرازق إذا لم يكن هناك مرزوقٌ فلا يظهر أثره، و الشافي إذا لم يكن هناك مريض فلا يظهر أثره، والغفار إذا لم يكن هناك مذنبٌ فلا يظهر أثره.
2. أصلا لا يوجد هناك غير، الغيرُ لا تحقق له لأن هذا الغير مظهر من مظاهر أسماء الحق، وهذه المظاهر مقتضى أسماء إلهية أخرى.. فالحاصل أن بعض الأسماء الإلهية تحتاج بعضها الآخر.
أنواع المعية:
1. المعية الوجودية لجميع الموجودات:
(( وهو معكم أينما كنتم ))
2. المعية الخاصة:
(( إن الله مع الصابرين))
(( إن الله مع الذين اتقوا ))
■ الحق تعالى سار في جميع الأشياء ، بينونته بينونة صفة لا بينونة عزلة.. داخل في الأشياء لا بممازجة وخارج عنها لا بمزايلة.. ولكن بقدر السعة الوجودية للموجودات. (( فسالت أودية بقدرها ))..
■ ليس المقصود من الدخول بممازجة أو الخروج ليس هو الذات، باعتبار أن الذات غنية عن العالمين، إنما مرتبطة بظهورات الذات لا بنفس الذات..
■ لولا سريان الحق في الموجودات والظهور فيها ما كان للعالم وجود..
■ النسبة بين الحق والخلق كالنسبة بين شعاع الشمس والشمس، أو بالتعبير القرآن (( الله نور السماوات والأرض ))..
■ العالم مفتقر في وجوده للحق، وأسماء الحق مفتقرة في ظهورها إلى العالم.
□■ الذات الإلهية غنية عن العالمين، فكيف تكون مفتقرة إلى الغير؟
1. ليست الذات هي المفتقرة إلى الغير، وإنما الأسماء والتعينات الإلهية مفتقرة في ظهورها إلى الغير.. فالرازق إذا لم يكن هناك مرزوقٌ فلا يظهر أثره، و الشافي إذا لم يكن هناك مريض فلا يظهر أثره، والغفار إذا لم يكن هناك مذنبٌ فلا يظهر أثره.
2. أصلا لا يوجد هناك غير، الغيرُ لا تحقق له لأن هذا الغير مظهر من مظاهر أسماء الحق، وهذه المظاهر مقتضى أسماء إلهية أخرى.. فالحاصل أن بعض الأسماء الإلهية تحتاج بعضها الآخر.
مواضيع مماثلة
» حديث علي عليه السلام مع الحق و الحق معه مع توضيح السند بطرق السنة
» شاء الحق أن يؤى نفسه في الإنسان الكامل
» قلب الإنسان الكامل وعاء لإرادة الحق
» الخلق ( الظهور والبطون ) & علم الحق الشهودي
» الخطوات الأساسية لمن يريد أن يسلك طريق الحق - السيد لطيف
» شاء الحق أن يؤى نفسه في الإنسان الكامل
» قلب الإنسان الكامل وعاء لإرادة الحق
» الخلق ( الظهور والبطون ) & علم الحق الشهودي
» الخطوات الأساسية لمن يريد أن يسلك طريق الحق - السيد لطيف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى