الخزائن الإلهية
صفحة 1 من اصل 1
الخزائن الإلهية
( وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وما ننزله إلا بقدر معلوم )
- الخزائن فوق القدر والتقدير.
- الخزائن هي الحقائق الإلهية المعبر عنها بالأسماء والصفات.
- الكتاب المبين، الكتاب المكنون، لوح المحو والإثبات، اللحو المحفوظ، الكتاب الحفيظ، كل هذه دون الخزائن..
( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَيَعْلَمُهَآ إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَة إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّة فِى ظُلُمَـتِ الاَْرْضِ وَلاَرَطْب وَلاَيَابِس إِلاَّ فِى كِتَـب مُّبِين )
مفاتح الغيب مرتبطة بالخزائن
الكتاب المبين فيه تفاصيل
امداد النبي من الخزائن الإلهية المرتبطة بالأسماء والصفات هي بكونه خليفة الله، فالخزائن الله والتصرف لخليفته..
( وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَـهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ )
السيد الإمام:
" الخزائن لله والتصرف لخليفته والخليفة يتصرف في ملك المستخلف له بما شاء وتلك الخلافة لا تحصل الا بعد تصرف الحق في العبد بما شاء وكما شاء وذلك إلى غاية أفق الفناء، وإذا فنى عن نفسه ذاتا وصفة وفعلا لا يكون تصرف ومتصرف ومتصرف فيه إلا من الله ولله وفي الله، فبوجه الخزائن لله والتصرف للعبد، وبوجه الخزائن والتصرف لله وبوجه هما للعبد وبوجه عكس الأول. "
- الخزائن فوق القدر والتقدير.
- الخزائن هي الحقائق الإلهية المعبر عنها بالأسماء والصفات.
- الكتاب المبين، الكتاب المكنون، لوح المحو والإثبات، اللحو المحفوظ، الكتاب الحفيظ، كل هذه دون الخزائن..
( وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَيَعْلَمُهَآ إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِى الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَة إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّة فِى ظُلُمَـتِ الاَْرْضِ وَلاَرَطْب وَلاَيَابِس إِلاَّ فِى كِتَـب مُّبِين )
مفاتح الغيب مرتبطة بالخزائن
الكتاب المبين فيه تفاصيل
امداد النبي من الخزائن الإلهية المرتبطة بالأسماء والصفات هي بكونه خليفة الله، فالخزائن الله والتصرف لخليفته..
( وَمَا نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْنَـهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ )
السيد الإمام:
" الخزائن لله والتصرف لخليفته والخليفة يتصرف في ملك المستخلف له بما شاء وتلك الخلافة لا تحصل الا بعد تصرف الحق في العبد بما شاء وكما شاء وذلك إلى غاية أفق الفناء، وإذا فنى عن نفسه ذاتا وصفة وفعلا لا يكون تصرف ومتصرف ومتصرف فيه إلا من الله ولله وفي الله، فبوجه الخزائن لله والتصرف للعبد، وبوجه الخزائن والتصرف لله وبوجه هما للعبد وبوجه عكس الأول. "
رد: الخزائن الإلهية
□ ما من شيء في عالم الشهادة إلا وله ملكوت غيب باطن.
(( وإن من شيء إلا عندنا خزائنه ))
□ القوى الشهوية والغضبية وكل شيء له غيب له ملائكة موكلة بها.
□ عين اليقين للكاشاني ص 276 الحجرية
" فظهر أن لكل شيء ملكوتا وأن لكل شهادة غيبا وما من شيء في هذا العالم إلا وله قوة روحانية من عالم آخر وهي المسماة في لسان الشرع بالملك.
وإليه الإشارة في كلمات الأنبياء الماضين: إن لكل شيء ملكا.
□ عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:
" ما من قطرة تنزل من السماء إلا ومعها ملك يضعها الموضع الذي قدرت له ".
(( وإن من شيء إلا عندنا خزائنه ))
□ القوى الشهوية والغضبية وكل شيء له غيب له ملائكة موكلة بها.
□ عين اليقين للكاشاني ص 276 الحجرية
" فظهر أن لكل شيء ملكوتا وأن لكل شهادة غيبا وما من شيء في هذا العالم إلا وله قوة روحانية من عالم آخر وهي المسماة في لسان الشرع بالملك.
وإليه الإشارة في كلمات الأنبياء الماضين: إن لكل شيء ملكا.
□ عن أبي عبدالله عليه السلام أنه قال:
" ما من قطرة تنزل من السماء إلا ومعها ملك يضعها الموضع الذي قدرت له ".
مواضيع مماثلة
» الحجب الإلهية
» الطريقة الإلهية في التوحيد
» توقيفية الأسماء الإلهية
» ضرورة معرفة الخطة الإلهية
» الحبة الإلهية وشجرة الكون
» الطريقة الإلهية في التوحيد
» توقيفية الأسماء الإلهية
» ضرورة معرفة الخطة الإلهية
» الحبة الإلهية وشجرة الكون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى