الظاهر والباطن
صفحة 1 من اصل 1
الظاهر والباطن
الظاهر والباطن
قلنا أن الحق تعالى خلق آدم على صورته أي على صفاته وكمالاته.
كما أن الحق تعالى هو الظاهر والباطن، كذلك النسخة الإنسانية اشتملت على هذه الخصيصة.
■■ ما المراد بالظاهر والباطن؟
□■ التفسير الأول بالنظر لفعل الحق/
الظاهر هو عالم الشهادة ( الناسوت ).
الباطن هو عالم الغيب ( الملكوت والجبروت ).
■ كيف ندرك الباطن ؟
ندركه بأرواحنا وقلوبنا، وقوانا الروحية.
■ كيف ندرك الظاهر ؟
□ المشائين :
ندرك الظاهر بأبداننا وقوانا المنطبعة في المادة.
□ الحكمة المتعالية:
الإدراك لا يكون إلا بالقوى الروحية المجردة.
□■ التفسير الثاني/
الباطن : مقام الواحدية.
الظاهر : ما سوى الله ويشمل كل عالم الإمكان (الناسوت والملكوت والجبروت ).
■ كيف ندرك الباطن؟
ندركه من حيث أسمائه وصفاته ( مقام الواحدية )، لا من حيث ذاته فإنه لا يمكن لأحد معرفتها.. وإدراك الأسماء والصفات يكون بغيبنا أي بأعياننا الثابتة.
■ كيف ندرك الظاهر؟
ندركه بشهادتنا أي بروحنا وقلبنا وقوانا وأبداننا الموجودة في الخارج.
...........
□■ معنى الخلق/
□ عند المتكلمين : الإيجاد من العدم.
□ عند العرفاء : الظهور بعد البطون.
وبعبارة تفصيلية الخلق يعني الاستتارة بالصورة الإنسانية أي تجلي الحق من خلال الصورة الإنسانية.
.............
□■ الظاهر والباطن بالنسبة للإنسان الكامل:
□ ظاهره واجد لكل حقائق العالم وصوره.
□ باطنه مأخوذ من كل كمالات الحق سبحانه وتعالى.
■ الاحتمال الأول للظاهر والباطن:
□ ظاهره: كل عالم الإمكان بداية بعالم العقول ونهاية بعالم الشهادة ( إنما أنا بشر مثلكم ).
□ باطنه: عينه الثابتة
■ الاحتمال الثاني:
□ ظاهره عالم الشهادة.
□ باطنه عالم العقول والمثال.
قلنا أن الحق تعالى خلق آدم على صورته أي على صفاته وكمالاته.
كما أن الحق تعالى هو الظاهر والباطن، كذلك النسخة الإنسانية اشتملت على هذه الخصيصة.
■■ ما المراد بالظاهر والباطن؟
□■ التفسير الأول بالنظر لفعل الحق/
الظاهر هو عالم الشهادة ( الناسوت ).
الباطن هو عالم الغيب ( الملكوت والجبروت ).
■ كيف ندرك الباطن ؟
ندركه بأرواحنا وقلوبنا، وقوانا الروحية.
■ كيف ندرك الظاهر ؟
□ المشائين :
ندرك الظاهر بأبداننا وقوانا المنطبعة في المادة.
□ الحكمة المتعالية:
الإدراك لا يكون إلا بالقوى الروحية المجردة.
□■ التفسير الثاني/
الباطن : مقام الواحدية.
الظاهر : ما سوى الله ويشمل كل عالم الإمكان (الناسوت والملكوت والجبروت ).
■ كيف ندرك الباطن؟
ندركه من حيث أسمائه وصفاته ( مقام الواحدية )، لا من حيث ذاته فإنه لا يمكن لأحد معرفتها.. وإدراك الأسماء والصفات يكون بغيبنا أي بأعياننا الثابتة.
■ كيف ندرك الظاهر؟
ندركه بشهادتنا أي بروحنا وقلبنا وقوانا وأبداننا الموجودة في الخارج.
...........
□■ معنى الخلق/
□ عند المتكلمين : الإيجاد من العدم.
□ عند العرفاء : الظهور بعد البطون.
وبعبارة تفصيلية الخلق يعني الاستتارة بالصورة الإنسانية أي تجلي الحق من خلال الصورة الإنسانية.
.............
□■ الظاهر والباطن بالنسبة للإنسان الكامل:
□ ظاهره واجد لكل حقائق العالم وصوره.
□ باطنه مأخوذ من كل كمالات الحق سبحانه وتعالى.
■ الاحتمال الأول للظاهر والباطن:
□ ظاهره: كل عالم الإمكان بداية بعالم العقول ونهاية بعالم الشهادة ( إنما أنا بشر مثلكم ).
□ باطنه: عينه الثابتة
■ الاحتمال الثاني:
□ ظاهره عالم الشهادة.
□ باطنه عالم العقول والمثال.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى