أذكار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عقيدتنا في التقية

اذهب الى الأسفل

عقيدتنا في التقية Empty عقيدتنا في التقية

مُساهمة من طرف Admin 21/7/2022, 14:24

بسمه تعالى ،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

اللهم صلّ على محمدٍ وآل محمد ،
وعجل فرجهم ،،والعن عدوهم ،،،


باب "عقيدتنا في التقية ":

كل ما سيأتي فهو منقول من كتاب الوسائل للحر العاملي ،.


1_ج 16 - ص 203ح( 21356 )ح 1 :
محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام بن سالم وغيره ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قول الله عز وجل : ( أولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا ) قال : بما صبروا على التقية ( ويدرءون بالحسنة السيئة ) قال : الحسنة التقية ، والسيئة : الإذاعة.


[[الرواية صحيحة الاسناد]].


2_ ج 16 - ص 204ح( 21359 ) 4 :
وعن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن معمر بن خلاد قال : سألت أبا الحسن ( عليه السلام ) عن القيام للولاة ؟ فقال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : التقية من ديني ودين آبائي ، ولا إيمان لمن لا تقية له .


[[الرواية صحيحة الاسناد، قاله الشيخ النجفي في الموسوعة ج2ص222]].





3_ ج 16 - ص 205ح( 21362 ) 7 :
وعن أبي على الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن محمد بن إسماعيل ، عن علي بن النعمان ، عن عبد الله بن مسكان ، عن عبد الله بن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : التقية ترس المؤمن ، والتقية حرز المؤمن ، ولا إيمان لمن لا تقية له . . . الحديث .

[[النجفي في الموسوعة ج3 ص73 الرواية صحيحة الاسناد]].




4_ج 16 - ص 206 - 207ح( 21367 ) 12 :
وعنه ، عن أحمد ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كلما تقارب هذا الامر كان أشد للتقية .


[[الرواية موثقة الاسناد]].





5_ج 16 - ص 207ح( 21368 ) 13 :
وعن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان عن حريز ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : قال : التقية ترس الله بينه وبين خلقه .


[[النجفي ج2 ص224 ،الرواية صحيحة الاسناد]].




6_ج 16 - ص 207ح( 21370 ) 15 :
محمد بن علي بن الحسين في ( معاني الأخبار ) عن أبيه ، عن علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى ، عن يونس بن عبد الرحمن ، عن هشام بن سالم قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : ما عبد الله بشئ أحب إليه من الخبء ، قلت : وما الخبء ؟ قال : التقية .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






7_ج 16 - ص 209 - 210ح( 21376 ) 21 :
وفي ( الخصال ) عن أبيه عن أحمد بن إدريس ، عن محمد بن أبي الصهبان عن محمد بن أبي عمير ، عن جميل بن صالح ، عن محمد بن مروان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : كان أبي يقول : يا بني ما خلق الله شيئا أقر لعين أبيك من التقية .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




8_ج 16 - ص 210ح( 21379 ) 24 :
سعد بن عبد الله في ( بصائر الدرجات ) عن أحمد بن محمد بن عيسى ، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن حماد بن عيسى ، عن حريز بن عبد الله ، عن المعلي بن خنيس قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا معلي اكتم أمرنا ولا تذعه فإنه من كتم أمرنا ولا يذيعه أعزه الله في الدنيا ، وجعله نورا بين عينيه يقوده إلى الجنة ، يا معلي إن التقية ديني ودين آبائي ، ولا دين لمن لا تقية له ، يا معلي إن الله يحب ان يعبد في السر كما يحب أن يعبد في العلانية ، والمذيع لامرنا كالجاحد له .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].




9_ ج 16 - ص 211ح( 21380 ) 25 :
وعنهما ، عن الحسن بن محبوب ، عن جميل بن صالح ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن أبي كان يقول : أي شئ أقر للعين من التقية ، إن التقية جنة المؤمن .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].




10_ج 16 - ص 212ح( 21385 ) 30 :
أحمد بن محمد بن خالد البرقي في ( المحاسن ) ، عن أبيه ، عن حماد بن عيسى ، عن سماعة بن مهران ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : لا خير فيمن لا تقية له ، ولا إيمان لمن لا تقية له .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




11_ج 16 - ص 214ح( 21392 ) 1 :
محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن حماد عن ربعي ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : التقية في كل ضرورة ، وصاحبها أعلم بها حين تنزل به .


[[النجفي ج6ص224 ،الرواية صحيحة الاسناد]].



12_ج 16 - ص 214ح( 21393 ) 2 :
وعنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن إسماعيل الجعفي ومعمر بن يحيى بن سالم ومحمد بن مسلم وزرارة قالوا : سمعنا أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : التقية في كل شئ يضطر إليه ابن آدم فقد أحله الله له .


[[ الرواية صحيحة الاسناد]].




13_ج 16 - ص 215ح( 21395 ) 4 :
وعن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن عثمان بن عيسى ، عن سماعة ، عن أبي بصير قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : التقية من دين الله قلت : من دين الله ؟ قال : اي والله من دين الله ، ولقد قال يوسف : ( أيتها العير إنكم لسارقون )والله ما كانوا سرقوا شيئا ، ولقد قال إبراهيم : ( إني سقيم ) والله ما كان سقيما .


[[النجفي ج2ص222،الرواية موثقة الاسناد]].




14_ج 16 - ص 216ح( 21397 ) 6 :
وعنه ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) - في حديث - إن المؤمن إذا أظهر الايمان ثم ظهر منه ما يدل على نقضه خرج مما وصف وأظهر وكان له ناقضا إلا أن يدعي أنه إنما عمل ذلك تقية ، ومع ذلك ينظر فيه ، فإن كان ليس مما يمكن أن تكون التقية في مثله لم يقبل منه ذلك ، لان للتقية مواضع من أزالها عن مواضعها لم تستقم له وتفسير ما يتقى مثل أن يكون قوم سوء ظاهر حكمهم وفعلهم على غير حكم الحق وفعله ، فكل شئ يعمل المؤمن بينهم لمكان التقية مما لا يؤدي إلى الفساد في الدين فإنه جائز .


[[النجفي ج1ص501،الرواية معتبرة الاسناد]].





15_ج 16 - ص 225 - 226ح( 21423 ) 2 :
وعن علي بن إبراهيم ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : إن الناس يروون أن عليا ( عليه السلام ) قال على منبر الكوفة : أيها الناس انكم ستدعون إلى سبي فسبوني ، ثم تدعون إلى البراءة منى فلا تبرؤوا منى ، فقال : ما أكثر ما يكذب الناس على علي ( عليه السلام ) ، ثم قال : إنما قال : انكم ستدعون إلى سبي فسبوني ، ثم تدعون إلى البراءة منى وإني لعلى دين محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، ولم يقل : ولا تبرؤوا منى ، فقال له السائل : أرأيت ان اختار القتل دون البراءة ، فقال : والله ما ذلك عليه ، وماله إلا ما مضى عليه عمار بن ياسر حيث أكرهه أهل مكة وقلبه مطمئن بالايمان ، فأنزل الله عز وجل فيه : ( إلا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان ) فقال له النبي ( صلى الله عليه وآله ) عندها : يا عمار إن عادوا فعد ، فقد انزل الله عذرك ، وأمرك ان تعود إن عادوا .

[[كالسابق]].




16_ج 16 - ص 226ح( 21424 ) 3 :
وعنه ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل ، عن محمد بن مروان قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : ما منع ميثم رحمه الله من التقية ؟ فوالله لقد علم أن هذه الآية نزلت في عمار وأصحابه : ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان ).


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






17_ج 16 - ص 234ح( 21445 ) 1 :
محمد بن يعقوب ، عن أبي علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن صفوان عن شعيب الحداد ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : إنما جعلت التقية ليحقن بها الدم ، فإذا بلغ الدم فليس تقية .


[[النجفي ج2ص223،الرواية صحيحة الاسناد]].



والحمدُ لله ربّ العالمين،،

Admin
المدير
المدير

ذكر المساهمات : 4761
تاريخ التسجيل : 03/08/2017

https://azkar101.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى