أذكار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عقيدتنا في الرجعة

اذهب الى الأسفل

عقيدتنا في الرجعة Empty عقيدتنا في الرجعة

مُساهمة من طرف Admin 21/7/2022, 14:34

بسم الله الرحمن الرحيم .

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

اللهم صل على محمد وآل محمد .وعجل فرجهم والعن اعدائهم .



"" باب الرجعة """.



وكل ما سنذكره فهو من كتاب الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة للحر العاملي قدس الله سره .


ص 36:
[[فإن الذي وصل إلينا في هذا المعنى قد تجاوز حد التواتر المعنوي ، وأوجب لأهل التسليم العلم القطعي اليقيني ، وقد سميت هذه الرسالة ب‍ " الإيقاظ من الهجعة بالبرهان على الرجعة " سائلا من الله التوفيق والتسديد ، راغبا من كرمه في المعونة والتأييد ، راجيا منه جزيل الثواب ، وأن ينفع بها في الدنيا ويوم الحساب ، وهي مرتبة على أبواب اثنى عشر تبركا بهذا العدد الشريف ]].

ص 373 :
[[إذا عرفت هذا فنقول : قد ثبت أن الرجعة حق بتصريح الآيات الكثيرة ، وتصريحات الأحاديث المتواترة ، بل المتجاوزة حد التواتر ، وبإجماع الإمامية ، حتى أنا لم نجد أحدا من علمائهم صرح بإنكار الرجعة ، ولا تعرض لتضعيف حديث واحد من أحاديثها ، ولا لتأويل شئ منها ، وأكثرها كما رأيت لا تناله يد التأويل ، وكل منصف يحصل له من أدلة الرجعة اليقين ، ..]]


1_ ص 131 :
السادس : ما رواه ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني - في باب النوادر من كتاب الجنائز - عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب ، عن يزيد الكناسي ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : " إن فتية من أولاد ملوك بني إسرائيل كانوا متعبدين ، خرجوا يسيرون فمروا بقبر على ظهر الطريق قد سفى عليه السافي ليس منه إلا رسمه ، فقالوا : لو دعونا الله الساعة فينشر لنا صاحب هذا القبر فساءلناه كيف وجد طعم الموت ، فدعوا الله عز وجل فكان دعاؤهم الذي دعوا الله به : أنت إلهنا يا ربنا ليس لنا إله غيرك - إلى أن قال - : انشر لنا هذا الميت بقدرتك . قال : فخرج من ذلك القبر رجل أبيض الرأس واللحية ، ينفض رأسه من التراب فزعا شاخصا بصره إلى السماء ، فقال لهم : ما يوقفكم على قبري ؟ فقالوا : دعوناك لتخبرنا كيف وجدت طعم الموت ، فقال لهم : قد سكنت في قبري تسعا وتسعين سنة ما ذهب عني ألم الموت وكربه ، ولا خرج مرارة طعم الموت من حلقي ، فقالوا له : مت وأنت على ما نرى أبيض الرأس واللحية ؟ فقال : لا ولكن لما سمعت الصيحة اخرج اجتمعت تربة عظامي إلى روحي فبقيت فيه ، فخرجت فزعا شاخصا بصري ، مهطعا إلى صوت الداعي ، فابيض لذلك رأسي ولحيتي " . أقول : وإذا جاز أن يحيي الله الموتى بدعاء أولاد ملوك المتعبدين ، فكيف يجوز أن ينكر إحياء الموتى بدعاء أولاد الأنبياء المعصومين والأئمة الطاهرين ، مع ما تقدم في الباب السابق وغيره .


[[قال النجفي في الموسوعة ج8 الرواية معتبرة 301 .. ]]





2_ص 187 :
الخامس : ما رواه الكليني أيضا - في باب مولد أبي الحسن موسى ( عليه السلام ) - عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الله بن المغيرة ، قال : مر العبد الصالح ( عليه السلام ) بامرأة بمنى - وهي تبكي - وحولها صبيان لها يبكون ، وقد ماتت لها بقرة فدنا منها وقال : " ما يبكيك يا أمة الله ؟ " قالت : إن لنا صبيانا يتامى ، وقد كانت لنا بقرة ، معيشتي ومعيشة صبياني كانت منها وقد ماتت ، قال : " أتحبين أن أحييها لك ؟ " فألهمت أن قالت : نعم ، فتنحى وصلى ركعتين ، ثم رفع يده هنيئة وحرك شفتيه ، ثم قام فصوت بالبقرة فنخسها نخسة وضربها برجله ، فاستوت على الأرض ، فلما نظرت المرأة إلى البقرة صاحت وقالت : عيسى بن مريم ورب الكعبة ، فخالط الناس وصار بينهم ومضى ( عليه السلام ).


[[قال الشيخ الخراساني في المنهاج ،الرواية صحيحة .ص408]].





3_ ص 233 :
الحادي والعشرون : ما رواه الشيخ الجليل الثقة أبو القاسم جعفر بن محمد بن قولويه في كتاب " المزار " - في الباب التاسع عشر في علم الأنبياء بقتل الحسين ( عليه السلام ) - قال : حدثني محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب وأحمد بن الحسن بن علي بن فضال ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن مروان بن مسلم ، عن بريد بن معاوية العجلي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) - في حديث طويل - : " إن الله وعد الحسين ( عليه السلام ) أن يكره إلى الدنيا حتى ينتقم بنفسه ممن فعل ذلك به .


[[الرواية صحيحة لاسناد]].




4_ص 234:
الثاني والعشرون : ما رواه الشيخ الثقة الجليل علي بن إبراهيم بن هاشم في " تفسيره " - في أوائله بعد تسع ورقات من أوله في النسخة المنقول منها في بحث الرد على من أنكر الرجعة - قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن حماد - يعني ابن عثمان - عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " ما يقول الناس في هذه الآية * ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ) * " قلت : يقولون إنها في القيامة قال : " ليس كما يقولون أنها في الرجعة ، أيحشر الله في القيامة من كل أمة فوجا ويدع الباقين ؟ إنما آية القيامة * ( وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا ) *.


[[الرواية صحيحة الاسناد]].




5_ص 240:
الرابع والثلاثون : ما رواه علي بن إبراهيم أيضا في " تفسيره " قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي أيوب ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) في قوله تعالى * ( قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد - إلى أن قال - فأصابهم سيئات ما عملوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزءون ) * " يعني من العذاب في الرجعة .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






6_ ص 241:
السادس والثلاثون : ما رواه علي بن إبراهيم أيضا في " تفسيره " قال : حدثنا أحمد بن إدريس ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن حماد بن عيسى ، عن ربعي بن عبد الله ، عن الفضيل بن يسار ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) في قول الله تبارك وتعالى * ( يوم ندعوا كل أناس بإمامهم ) * قال : " يجئ رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في قرنه ، ويجئ علي ( عليه السلام ) في قرنه ، والحسين في قرنه ، وكل من مات بين ظهراني قوم جاؤوا معه ".


[[الرواية صحيحة الاسناد]].




7_ص 242:
الثامن والثلاثون : ما رواه علي بن إبراهيم أيضا في " تفسيره " عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن سنان ، عن أبي بصير ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي عبد الله ، وأبي جعفر ( عليهما السلام ) في قوله تعالى * ( وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون ) * قالا : " كل قرية أهلك الله أهلها بالعذاب لا يرجعون في الرجعة ".


[[الرواية صحيحة الاسناد .،إن كان ابن سنان هو عبدالله]].





8_ص 243:
الثاني والأربعون : ما رواه أيضا فيه عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في جملة حديث : " أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال لعلي ( عليه السلام ) : يا علي إذا كان في آخر الزمان أخرجك الله في أحسن صورة ومعك ميسم ، تسم به أعداءك .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




9_ص 244:
الرابع والأربعون : ما رواه أيضا فيه عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن المفضل ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله عز وجل * ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ) * قال : " ليس أحد من المؤمنين قتل إلا يرجع حتى يموت ، ولا يرجع إلا من محض الإيمان محضا ، أو محض الكفر محضا ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




10_ص 247:
السابع والخمسون : ما رواه أيضا فيه عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الرحيم القصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن * ( ن والقلم - إلى قوله - إذا تتلى عليه آياتنا ) *قال : " كنى عن الثاني * ( سنسمه على الخرطوم ) * قال : في الرجعة .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].



11_ معاني الاخبار ص 365 ح1 :
حدثنا أبي - رحمه الله - قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري ، ، قال : حدثنا إبراهيم بن هاشم ، عن محمد بن أبي عمير ، عن مثنى الحناط ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهما السلام قال : أيام الله عز وجل ثلاثة ، يوم يقوم القائم ويوم الكرة ويوم القيامة .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].



12_الايقاظ من الهجعة - ص 282:
الرابع : ما رواه رئيس المحدثين أبو جعفر ابن بابويه في " الفقيه وعيون الأخبار " ورئيس الطائفة أبو جعفر الطوسي في " التهذيب " بأسانيدهما الصحيحة عن محمد بن إسماعيل البرمكي ، عن موسى بن عبد الله النخعي ، عن الإمام علي بن محمد ( عليهما السلام ) في الزيارة الجامعة يقول فيها : " اشهد الله وأشهدكم أني مؤمن بكم وبما آمنتم به ، كافر بعدوكم وبما كفرتم به - إلى أن قال - : معترف بكم ، مؤمن بإيابكم ، مصدق برجعتكم ، منتظر لأمركم ، مرتقب لدولتكم " . ثم قال : " ونصرتي لكم معدة ، حتى يحيي الله دينه بكم ، ويردكم في أيامه ، ويظهركم لعدله ، ويمكنكم في أرضه " . ثم قال : " فثبتني الله أبدا ما بقيت على موالاتكم ، وجعلني ممن يقتص آثاركم ، ويسلك سبيلكم ، ويهتدي بهديكم ، ويحشر في زمرتكم ، ويكر في رجعتكم ، ويملك في دولتكم ، ويشرف في عافيتكم ، ويمكن في أيامكم ، وتقر عينه غدا برؤيتكم .

[[قال الحر العاملي السند صحيح "بأسانيدهما الصحيحة"]].




13_ص 283:
الخامس : ما رواه الشيخ وابن بابويه أيضا بالسند السابق بعد الزيارة الجامعة في زيارة الوداع قال : " إذا أردت الانصراف فقل : السلام عليكم سلام مودع - إلى أن قال - : السلام عليكم حشرني الله في زمرتكم ، وأوردني حوضكم ، وجعلني من حزبكم ، وأرضاكم عني ، ومكنني في دولتكم ، وأحياني في رجعتكم ، وملكني في أيامكم ".

[[كالسابق]].





14_الايقاظ ص 304:
الثاني والأربعون : ما رواه جعفر بن محمد بن قولويه أيضا في " المزار " - في الباب التاسع عشر في علم الأنبياء بقتل الحسين ( عليه السلام ) - قال : حدثني محمد بن جعفر الرزاز ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب وأحمد بن الحسن بن علي بن فضال ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن مروان بن مسلم ، عن بريد بن معاوية العجلي ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : أخبرني عن إسماعيل الذي ذكره الله في قوله * ( واذكر في الكتاب إسماعيل إنه كان صادق الوعد وكان رسولا نبيا ) * كان إسماعيل بن إبراهيم ؟ فقال : " إن إسماعيل مات قبل إبراهيم ، وإبراهيم كان حجة الله قائما صاحب شريعة ، فإلى من أرسل إسماعيل ؟ " قلت : فمن كان ؟ قال : " كان إسماعيل بن حزقيل النبي بعثه الله إلى قومه فكذبوه وقتلوه وسلخوا وجهه ، فغضب الله عليهم فوجه إليهم سطاطائيل ملك العذاب ، فقال له : يا إسماعيل وجهني رب العزة إليك لا عذب قومك بأنواع العذاب إن شئت ، فقال له إسماعيل : لا حاجة لي إلى ذلك . فأوحى الله إليه فما حاجتك يا إسماعيل ؟ فقال : يا رب إنك أخذت الميثاق لنفسك بالربوبية ، ولمحمد بالنبوة ، وأوصيائه بالولاية ، وأخبرت خير خلقك بما تفعل أمته بالحسين بن علي من بعد نبيها ، وإنك وعدت الحسين ( عليه السلام ) أن تكره إلى الدنيا حتى ينتقم بنفسه ممن فعل ذلك به ، فحاجتي إليك يا رب أن تكرني إلى الدنيا حتى أنتقم ممن فعل ذلك بي كما فعل ، كما تكر الحسين ( عليه السلام ) ، فوعد الله إسماعيل بن حزقيل ذلك فهو يكر مع الحسين بن علي ( عليه السلام ) ".



[[الرواية صحيحة الاسناد]].







15_ص 306 - 307
الخامس والأربعون : ما رواه الشيخ الثقة الجليل علي بن إبراهيم بن هاشم في " تفسيره " - في أوائله بعد تسع ورقات من أول النسخة المنقول منها في بحث الرد على من أنكر الرجعة - قال علي بن إبراهيم : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله تعالى * ( وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن بهولتنصرنه ) * . قال : " ما بعث الله نبيا من لدن آدم وهلم جرا إلا ويرجع إلى الدنيا فينصر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) و ( أمير المؤمنين ، وهو قوله * ( لتؤمنن به - يعني رسول الله ) ولتنصرنه ) * أمير المؤمنين ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].






16_ص 315 - 316
الثاني والسبعون : ما رواه أيضا فيه قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، قال : " انتهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) إلى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وهو نائم في المسجد ، فحركه من رجليه وقال : قم يا دابة الأرض، فقال رجل : يا رسول الله أيسمي بعضنا بعضا بهذا الاسم ؟ فقال : لا والله ما هو إلا له خاصة ، وهو الدابة التي ذكرها الله في كتابه ، فقال * ( وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من الأرض تكلمهم ) . ثم قال : يا علي إذا كان في آخر الزمان ، أخرجك الله في أحسن صورة ، ومعك ميسم تسم به أعداءك "الحديث .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






17_ص 316:
الثالث والسبعون : ما رواه علي بن إبراهيم أيضا في " تفسيره " عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن المفضل ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) في قوله تعالى * ( ويوم نحشر من كل أمة فوجا ) *قال : " ليس أحد من المؤمنين قتل إلا يرجع حتى يموت ، ولا يرجع إلا من محض الإيمان محضا أو محض الكفر محضا ".


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






18_ص 316 - 317
الرابع والسبعون : ما رواه أيضا فيه عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : سئل عن جابر ، فقال : " رحم الله جابرا ، لقد بلغ من فقهه أنه كان يعرف تأويل هذه الآية * ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) * يعني الرجعة .
[[الرواية صحيحة الاسناد]].




19_ص 317
الخامس والسبعون : ما رواه أيضا فيه قال : حدثني أبي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن عبد الحميد الطائي ، عن أبي خالد الكابلي ، عن علي بن الحسين ( عليه السلام ) في قوله تعالى * ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) * قال : " يرجع إليكم نبيكم ( صلى الله عليه وآله ) وأمير المؤمنين والأئمة ( عليهم السلام ) ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




20_ص 319:
الثالث والثمانون : ما رواه أيضا فيه قال : حدثني أبي ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الرحيم القصير ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : سألته عن * ( ن والقلم ) * وذكر الحديث - إلى أن قال - : " * ( إذا تتلى عليه آياتنا - قال : كنى عن الثاني - قال أساطير الأولين - أي أكاذيب الأولين - سنسمه على الخرطوم ) * قال : في الرجعة إذا رجع أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ورجع أعداءه ، فيسمهم بميسم معه ، كما توسم البهائم على الخراطيم . أي على الأنف والشفتين ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].



21_ص 319 :
الرابع والثمانون : ما رواه أيضا فيه عن أبيه ، عن الحسين بن خالد ، عن أبي الحسن الرضا ( عليه السلام ) في قوله تعالى * ( وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا ) * قال : " المساجد : الأئمة - إلى أن قال - * ( حتى إذا رأوا ما يوعدون - قال : القائم وأمير المؤمنين ( عليهما السلام ) في الرجعة - فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا ) *.
[[الرواية صحيحة الاسناد]].




22_ص 327:
الثامن والتسعون : ما رواه أيضا في أواخر كتاب " الغيبة " عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن يعقوب بن يزيد ، عن علي بن الحكم ، عن حماد بن عثمان ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : " مثل أمرنا في كتاب الله مثل صاحب الحمار أماته الله مائة عام ثم بعثه .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].






23_ 331:
التاسع بعد المائة : ما رواه أيضا فيه عن أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن حماد بن عثمان ، عن محمد بن مسلم ، قال : سمعت حمران بن أعين وأبا الخطاب يحدثان - قبل أن يحدث أبو الخطاب ما أحدث - أنهما سمعا أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : " أول من تنشق عنه الأرض ويرجع إلى الدنيا الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، وأن الرجعة ليست بعامة وهي خاصة ، لا يرجع إلا من محض الإيمان محضا ، أو محض الشرك محضا ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].






24_ ص 334:
السادس عشر بعد المائة : ما رواه أيضا فيه عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ومحمد بن خالد البرقي ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن المعلى بن عثمان ، عن المعلى بن خنيس ، قال : قال لي أبو عبد الله ( عليه السلام ) : " أول من يرجع إلى الدنيا الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، فيملك حتى يسقط حاجباه على عينيه من الكبر ".



[[الرواية صحيحة الاسناد]].







25_ ص 334:
السابع عشر بعد المائة : ما رواه أيضا فيه بهذا الإسناد قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : في قوله تعالى * ( إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد ) * قال : " نبيكم ( صلى الله عليه وآله ) راجع إليكم .

[[كالسابق]].




26_ص 341:
الثلاثون بعد المائة : ما رواه ابن بابويه أيضا - في المجلس الرابع والسبعين - عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، قال : حدثني من سمع أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : " لكل أناس دولة يرقبونها * ودولتنا في آخر الدهر تظهر .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




27_ص 341:
الحادي والثلاثون بعد المائة : ما رواه أيضا - في المجلس الثالث والثمانين - عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ( عليهم السلام ) عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أنه قال في حديث طويل : " يا علي إن لك بيتا في الجنة ، وأنت ذو قرنيها ".


[[الرواية صحيحة الاسناد]].





28_342:
الرابع والثلاثون بعد المائة : ما رواه أيضا في " أول الجزء الثالث من بصائر الدرجات " عن يعقوب بن يزيد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن محمد بن حمران ، عن زرارة ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : " حدث عن بني إسرائيل يا زرارة ولا حرج " قلت : إن في أحاديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم ! فقال : " وأي شئ هو يا زرارة ؟ " فاختلس في قلبي ، فمكثت ساعة لا أذكر ما أريد ، فقال : " لعلك تريد الرجعة ؟ " قلت : نعم ، قال : " حدث بها فإنها حق ".

[[الرواية صحيحة الاسناد]].






29_ ص 348:
الثالث والأربعون بعد المائة : ما رواه سعد بن عبد الله في " مختصر البصائر " على ما نقل عنه الحسن بن سليمان بن خالد ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ومحمد ابن الحسين ، عن البزنطي ، عن حماد بن عثمان ، عن بكير بن أعين ، قال : قال لي من لا أشك فيه - يعني أبا جعفر ( عليه السلام ) - : " أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأمير المؤمنين ( عليه السلام ) سيرجعان .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].






قال الحر العاملي في الايقاظ ص 373 - 374
[[إذا عرفت هذا فنقول : قد ثبت أن الرجعة حق بتصريح الآيات الكثيرة ، وتصريحات الأحاديث المتواترة ، بل المتجاوزة حد التواتر ، وبإجماع الإمامية ، حتى أنا لم نجد أحدا من علمائهم صرح بإنكار الرجعة ، ولا تعرض لتضعيف حديث واحد من أحاديثها ، ولا لتأويل شئ منها ، وأكثرها كما رأيت لا تناله يد التأويل ، وكل منصف يحصل له من أدلة الرجعة اليقين ، ...]].





30_قال الشيخ المفيد في اوائل المقالات ص 46:
[[القول في الرجعة والبداء وتأليف القرآن واتفقت الإمامية على وجوب رجعة كثير من الأموات إلى الدنيا قبل يوم القيمة وإن كان بينهم في معنى الرجعة اختلاف . .]]


31_قال الصدوق في الاعتقادات ص 60:
[[( باب الاعتقاد في الرجعة ) قال الشيخ - رحمه الله - اعتقادنا في الرجعة أنها حق]].


ما سيأتي الان فهو من بحار الانوار :

32_ج 53 - ص 39ح1 :
منتخب البصائر : سعد ، عن ابن عيسى وابن أبي الخطاب ، عن البزنطي ، عن حماد بن عثمان ، عن محمد بن مسلم قال : سمعت حمران بن أعين وأبا الخطاب يحدثان جميعا قبل أن يحدث أبو الخطاب ما أحدث أنهما سمعا أبا عبد الله عليه السلام يقول : أول من تنشق الأرض عنه ويرجع إلى الدنيا ، الحسين بن علي عليه السلام وإن الرجعة ليست بعامة ، وهي خاصة لا يرجع إلا من محض الايمان محضا أو محض الشرك محضا .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].




33_ص 39ح2 :
منتخب البصائر : بهذا الإسناد ، عن حماد ، عن بكير بن أعين قال : قال لي : من لا أشك فيه يعني أبا جعفر عليه السلام أن رسول الله صلى الله عليه وآله وعليا سيرجعان .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




34_ ج 53 - ص 40ح4 :
منتخب البصائر : بهذا الاسناد عن حماد ، عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن هذه الأمور العظام من الرجعة وأشباهها فقال : إن هذا الذي تسألون عنه لم يجئ أوانه ، وقد قال الله عز وجل : " بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله " .


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






35_ ج 53 - ص 44ح16 :
منتخب البصائر : سعد ، عن اليقطيني ، عن القاسم ، عن جده الحسن ، عن أبي إبراهيم عليه السلام قال : قال : لترجعن نفوس ذهبت وليقتصن يوم يقوم ومن عذب يقتص بعذابه ومن أغيظ أغاظ بغيظه ومن قتل اقتص بقتله ، ويرد لهم أعداؤهم معهم ، حتى يأخذوا بثأرهم ، ثم يعمرون بعدهم ثلاثين شهرا ثم يموتون في ليلة واحدة قد أدركوا ثأرهم ، وشفوا أنفسهم ، ويصير عدوهم إلى أشد النار عذابا . ثم يوقفون بين يدي الجبار عز وجل فيؤخذ لهم بحقوقهم .

[[الرواية صحيحة الاسناد]].




36_ج 53 - ص 67ح61 :
منتخب البصائر : سعد ، عن ابن عيسى ، عن اليقطيني ، عن علي بن الحكم ، عن المثنى بن الوليد ، عن أبي بصير ، عن أحدهما عليهما السلام في قول الله عز وجل " ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا " قال : في الرجعة .

[[الرواية صحيحة الاسناد ]].




37_ج 53 - ص 74ح74 :
منتخب البصائر : بهذا الاسناد ، عن أبي خالد القماط ، عن حمران بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : قلت له : كان في بني إسرائيل شئ لا يكون ههنا مثله ؟ فقال : لا ، فقلت : فحدثني عن قول الله عز وجل " ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم " حتى نظر الناس إليهم . ثم أماتهم من يومهم أوردهم إلى الدنيا ؟ فقال : بل ردهم إلى الدنيا حتى سكنوا الدور ، وأكلوا الطعام ، ونكحوا النساء ، ولبثوا بذلك ما شاء الله ، ثم ماتوا بالآجال


[[الرواية صحيحة الاسناد]].






38_ج 53 - ص 102ح125 :
التهذيب ، الكافي : علي ، عن أبيه ، عن حماد ، عن حريز ، عن بريد بن معاوية عن أبي عبد الله عليه السلام [ قال ] : والله لا تذهب الأيام والليالي حتى يحيي الله الموتى ، ويميت الأحياء ، ويرد الحق إلى أهله ، ويقيم دينه الذي ارتضاه لنفسه إلى آخر ما أورداه في كتاب الزكاة .

[[صحيحة الاسناد]].




39_يقول المجلسي في البحار ج 53 - ص 122:
[[وكيف يشك مؤمن بحقية الأئمة الأطهار عليهم السلام فيما تواتر عنهم في قريب من مائتي حديث صريح ، رواها نيف وأربعون من الثقات العظام ، والعلماء الأعلام ، في أزيد من خمسين من مؤلفاتهم كثقة الاسلام الكليني ، والصدوق محمد ابن بابويه ، والشيخ أبي جعفر الطوسي ، والسيد المرتضى ، والنجاشي ، والكشي والعياشي ، وعلي بن إبراهيم ، وسليم الهلالي ، والشيخ المفيد ، والكراجكي والنعماني ، والصفار ، وسعد بن عبد الله ، وابن قولويه ، وعلي بن عبد الحميد والسيد علي بن طاووس ، وولده صاحب كتاب زوائد الفوائد ، ومحمد بن علي بن إبراهيم ، وفرات بن إبراهيم ، ومؤلف كتاب التنزيل والتحريف ، وأبي الفضل الطبرسي ، وإبراهيم بن محمد الثقفي ، ومحمد بن العباس بن مروان ، والبرقي وابن شهرآشوب ، والحسن بن سليمان ، والقطب الراوندي ، والعلامة الحلي والسيد بهاء الدين علي بن عبد الكريم ، وأحمد بن داود بن سعيد ، والحسن بن علي بن أبي حمزة ، والفضل بن شاذان ، والشيخ الشهيد محمد بن مكي ، والحسين بن حمدان ، والحسن بن محمد بن جمهور العمي مؤلف كتاب الواحدة ، والحسن ابن محبوب ، وجعفر بن محمد بن مالك الكوفي ، وطهر بن عبد الله ، وشاذان بن جبرئيل ، وصاحب كتاب الفضائل ، ومؤلف كتاب العتيق ، ومؤلف كتاب الخطب وغيرهم من مؤلفي الكتب التي عندنا ، ولم نعرف مؤلفه على التعيين ، ولذا لم ننسب الأخبار إليهم ، وإن كان بعضها موجودا فيها . وإذا لم يكن مثل هذا متواترا ففي أي شئ يمكن دعوى التواتر ، مع ما روته كافة الشيعة خلفا عن سلف . وظني أن من يشك في أمثالها فهو شاك في أئمة الدين ، ولا يمكنه إظهار ذلك من بين المؤمنين ، فيحتال في تخريب الملة القويمة ، بإلقاء ما يتسارع إليه عقول المستضعفين ، وتشكيكات الملحدين " يريدون ليطفؤا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره المشركون " .ولنذكر لمزيد التشييد والتأكيد أسماء بعض من تعرض لتأسيس هذا المدعى وصنف فيه أو احتج على المنكرين ، أو خاصم المخالفين ، سوى ما ظهر مما قدمنا في ضمن الأخبار ، والله الموفق . فمنهم أحمد بن داود بن سعيد الجرجاني ، قال الشيخ في الفهرست : له كتاب المتعة والرجعة . ومنهم الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني ، وعد النجاشي من جملة كتبه كتاب الرجعة . ومنهم الفضل بن شاذان النيسابوري ، ذكر الشيخ في الفهرست والنجاشي أن له كتابا في إثبات الرجعة . ومنهم الصدوق محمد بن علي بن بابويه ، فإنه عد النجاشي من كتبه كتاب الرجعة . ومنهم محمد بن مسعود العياشي ذكر الشيخ والنجاشي في الفهرست كتابه في الرجعة . ومنهم الحسن بن سليمان على ما روينا عنه الأخبار . وأما سائر الأصحاب فإنهم ذكروها فيما صنفوا في الغيبة ، ولم يفردوا لها رسالة وأكثر أصحاب الكتب من أصحابنا أفردوا كتابا في الغيبة ، وقد عرفت سابقا من روى ذلك من عظماء الأصحاب وأكابر المحدثين الذين ليس في جلالتهم شك ولا ارتياب . وقال العلامة رحمه الله في خلاصة الرجال ، في ترجمة ميسر بن عبد العزيز : وقال العقيقي : أثنى عليه آل محمد ، وهو ممن يجاهد في الرجعة انتهى . أقول : قيل : المعنى أنه يرجع بعد موته مع القائم عليه السلام ، ويجاهد معه والأظهر عندي أن المعنى أنه كان يجادل مع المخالفين ويحتج عليهم في حقية الرجعة .]]

Admin
المدير
المدير

ذكر المساهمات : 4761
تاريخ التسجيل : 03/08/2017

https://azkar101.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى