كلمات العرفاء في التوسل

°❀•✵

#عن_الشيخ_بهجت (رض)

إذا تراكمت الذنوب واحترتَ في أمرك، وعجز لسانك عن الاستغفار وصدأ قلبك.لا تيأس واطرق باب الحسين (عليه السلام)..

اسمع نعياً أو اقرأ زيارة عاشوراء.اقرأ شيئاً مما جرى على الحسين وآل الحسين.أو فقط اجلس لوحدك وناد يا حسين. بأي طريقة توجه نحو الحسين.توسل بالحسين وابكِ على  الحسين .فالبكاء على الحسين بحد ذاته استغفار. والدمعة على الحسين كافية لإزالة جبال من الذنوب.اجعلوا الحسين وسيلتكم إلى الله وانظروا اللطف والرحمة اللذين ستحصلون عليهما ..

مجلة القائم الثقافية

#التوسل بأبي الفضل العباس عليه السلام يكون بصلاة الاستغاثة المنسوبة إليه عليه السلام وكيفيتها أن يصلى ركعتين صلاة الحاجة ويهدي ثوابها إلى ابي الفضل عليه السلام ثم يؤتى بعدها بتسبيح الزهراء عليها السلام ويهدى ثوابه إليه عليه السلام أيضاً ثم تقول :

يا كاشف الكرب عن وجه الحسين أكشف كربي بحق أخيك الحسين يكرر ذلك 132 مرة

#السيد_الكشميري

رحم الله من قرأ سورة الفاتحة والتوحيد والقدر..
لأرواح العلماء والشهداء وخدام الحسين
ووالدي ووالديكم والمؤمنين والمؤمنات

السيد الطابطبائي/

للوصول للعرفان الكامل أمامك طريقين ومكانين فقط ..
إما في حرم أبي عبدالله عليه السلام
أو مجلس عزاء أبي عبدالله عليه السلام

لا تقولوا على المنابر #حسين هكذا بهذه البساطة

تأدبوا واعرفوا بماذا تتفوهون وأي اسم هذا الذي يجري على السنتكم .
على الرغم من غسل الفم ألف مرة بالعطر وماء الورد إلا أن جريان إسمك على لساني هو غاية في سوء الأدب

إذا أردتم ذكره فقالوا سيد الشهداء , أمام الأولياء , أبو عبدالله الحسين بن علي
بن أبي طالب عليه السلام

سماحة آية الله الشيخ وحيد الخراساني

ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

إلا في حرم الإمام الحسين(ع)أو بالتوسل إليه !!!

السيد علي القاضي :

لم يصل أيّ أحد إلى أيّ مرحلةمعنوية ، إلا في حرم الإمام الحسين أو بالتوسل إليه.

السید هاشم الحداد : کربلاء ، هي طریق السیر والسلوك الإبتداء ، قد یکون من کربلاء ، الفناء في اللّٰه و البقاء بعد الفناء ایضاً یکونان في کربلاء !!! وبوابة هذا الطریق هو سیدالأولیاء مولانا اباالفضل العباس.

السيد احمد النجفي : إنّ اللّه هو ذو الفضل، ولكن مجرى الفضل في العالم هو باب الحوائج حضرة أبو الفضل العباس

السيد محمد محسن الطهراني : إن ابا الفضل العباس يقضي حوائج العرفاء و أولياء الله وجميع الناس أسرع من الآخرين و معروف بين عامة الناس أنه من يريد أن تقضى حاجته عليه التوسل بأبي الفضل فيتحقق له ما يريد بسرعة أكثر وهذا الأمر صادق ايضاً بالنسبة لفتح الباب لأولياء الله وبالطبع إن ما يقوم به ابا الفضل العباس- عليه السلام- لا يكون إلا بولاية سيد الشهداء صلوات الله عليه

يروي الشيخ حسين أنصاريان رأيت ذات مرة في طريق الحرم المطهر للسيدة المعصومة سلام الله عليها العلامة الطبطبائي وقد لحق به شخص وأستوقفه فوقف إلى جانب الرصيف وكنت قريبآ فتقدمت أسمع تحاورهما كان العلامة مطرقا كعادته ينظر إلى الأرض يصغي إلى سؤال الرجل الذي قال له

" كيف وصلت إلى هذا المقام فلعلنا نوفق للاقتداء بك؟ !

العلامة بكل تواضع ؛ " أن الطرق كثيرة ولكن من بينها طريقان يحظيان بأهمية بالغة وأنا أفتخر بهما واعدهما من أفضل الطرق ؛ أحدهما صلاة الليل بإخلاص واستمرار والآخر هو البكاء على الإمام الحسين -عليه السلام -".

يقول انصاريان : "نعم كان العلامة يحظر بإستمرار مجالس العزاء وكان حين يبكي يبكي الناس لبكائه ".

إنّ البكاء على سيّد الشهداء (عليه السلام) أفضل من صلاة الليل ، لأنّ صلاة الليل ليست عملاً قلبيّاً بحتاً ، بل هي كالقلبي ، ولكن الحزن والغم والبكاء عمل قلبي ، بحدٍّ أنّ البكاء والدمعة من علائم قبول صلاة الوتر.

الشيخ بهجت (رض)

‏مَن لهُ حاجة فَليبدأ نهاره:
‏السَّلامُ عليكَ يا إمام زماني حاجَتي مُتعلِّقة بِك.
‏
الشيخ بهجت (قده)

إنّ البكاء على الشهيد هو إحياء للنهضة ومتابعة للمسيرة،
وقد ورد في الروايات:
"أنّ من بكى على الحسين أو أبكى أو تباكى فله الجنّة"
وذلك باعتبار أنّ من يبكي أو يحاول البكاء على الحسين عليه السلام فقد حافظ على تلك النهضة،
نهضة الإمام الحسين عليه السلام،
وقد حفظت مجالس البكاء هذه أمّتنا وشعبنا" .. ~

#روح_الله_الخميني

يقول العارف السيد شهاب الدين المرعشي النجفي:
كنتُ أيّام الشباب مع مجموعة من الطلبة منهم السيد الخميني ، نحيي ليالي محرم حتى السحر بالبكاء واللطم والنحيب على مظلومية سيد الشهداء وأهل بيته الأطياب
(عليهم السلام).
وقال أيضاً ناصحاً ومعلماً : إذا أردت التوفيق في حياتك العلمية والعملية فعليك بثلاثة أعمال :
كُن دوماً على طهارة ووضوء فإنه ينير القلب ويزيل الهم، شيّع الجنائز أي جنازة رأيتها ولو بأقدام (عدة أقدام)
و شارك في قضية الحسين (عليه السلام) بأي نوع من المشاركة... ثم قال :
كنت من مدرسي الحوزة المعروفين وكنت آنذاك أوّزع الشاي على الناس في المجالس والمآتم الحسينيّة.