الأعيان الثابتة
صفحة 1 من اصل 1
الأعيان الثابتة
- الأعيان الثابتة لوازم مقام الواحدية والأسماء والصفات.
- الأعيان الثابتة هي علم الله التفصيلي في الصقع الربوبي.
- الأعيان الثابتة هي نسبة تعين الشيء في علم الله.
- كل صفة إذا لوحظت مع الذات أوجدت اسما وتعينا يميزها عن تعين آخر، فيلزم منها تحدد وإذا وجد التحدد وجد الحد الذي هو [ العين الثابت ].
□■ ما العلاقة بين العين الثابت والاسم ؟
- العين الثابت هو حد ( معرف ) الاسم الإلهي ( الذات مع تعين ).
كالعلاقة بين الوجود والماهية.:
فالماهية حد ( معرف ) الوجود الخاص
والماهية عين الوجود ومنتزعة منه.
□■ ما الفرق بين الأعيان الثابتة والماهيات؟
الأعيان الثابتة هي الماهيات في الصقع الربوبي.
والماهيات هي الأعيان الثابتة في المظاهر الخلقية.
□■ هل الأعيان الثابتة مجعولة؟
الأعيان الثابة ذاتية ولا يمكن أن توصف بأنها مجعولة لأن المجعول لا يمكن أن يكون معدوما في الخارج ( خارج الصقع الربوبي ).
الأعيان الخارجية مجعولة
□■ سؤال الاستعداد:
- تحقق الأعيان الثابتة في المظاهر الخلقية ( الأعيان الخارجية ) والأسماء الكونية إنما يكون على استعدادات الأعيان الثابتة.
- سؤال الاستعداد هو سؤال الأعيان الثابتة وجوداتها الخارجية، ولولا هذا السؤال لما وجدت موجودات خارج الصقع الربوبي لأنه ذاته غنية عن العالمين.
- من الأزل لكل موجود استعداده الخاص به، هذا صار إنسان وذاك معدن وهذه سماء ..
- الموجود في الأعيان الثابتة الاستعدادات الكلية.
- الموجود في الأعيان الخارجية الاستعدادات الجزئية.
- الاستعدادات الجزئية تابعة للاستعدادات الكلية.
□■ هل أن علم الله تعالى بالأعيان الثابتة هو الذي يؤثر في اقتضاءاتها واستعداداتها ؟ أم أنه يعلم الأعيان على ما هي عليه من اقتضاءاتها واستعداداتها ؟
- عندما يريد المهندس بناء غرفة يتطلب بناؤها وجود سقف وأرض وجدار وباب،، السقف اقتضاؤه الذاتي أن يكون فوق، وليس المهندس من يعطي السقف الفوقية.
- الله تعالى عندما أراد أن يوجد هذا العالم، أوجده على ماله من اقتضاء من الأزل، وهذا الاقتضاء ليس شيئا منفصلا عن ذاته بل هو عين ذاته..
- العين الثابتة للإنسان إقتضاؤها الاختيار.
هل أن الله تعالى أعطاه الاختيار أو ان الاختيار عين ذاته واقتضاء ذاته الأزلية؟ الاقتضاءات ذاتية وهي ليست معلولة لعلمه.
- الله تعالى يعلم الممكنات ويعلم المعدومات واقتضاءاتها.
- يعلم الممتنع لو وجد كيف يوجد.
- المحال اقتضاؤه عدم التحقق الخارجي، وليس عدم الثبوت لأنه عين ثابتة.
- الله علم الأشياء على ما هي عليه.
- علم الله لا يوجد له تأثير في هذه الاقتضاءات وإن كانت الاقتضاءات هي عين ذاته.
□■ الأعيان الثابتة ما شمت رائحة الوجود:
الأعيان الثابتة معدومة لوجودها الخاص بها، ولكنها موجودة بوجود العالم والعاقل لها.
□■ الأعيان الثابتة هي نفس الأمر وتحوي جميع الصور والاحتمالات وهي ملاك صدق القضايا.
□■ تنقسم الأعيان الثابتة إلى قسمين:
الأعيان الممكنة:
- وهي التي يكون لسان الاستعداد فيها طالبا للظهور في الخارج.
الأعيان الممتنعة:
- وهي التي يكون لسان الاستعداد فيها طالبا للخفاء والبطون.
- لا مظاهر خلقية لها.
- كالأسماء المستأثرة ( استأثرت به في علم الغيب عندك ).
*** الأعيان الممتنعة غير الممتنعات الذاتية ( شريك الباري، اجتماع النقيضين والضدين )
- الأعيان الثابتة هي علم الله التفصيلي في الصقع الربوبي.
- الأعيان الثابتة هي نسبة تعين الشيء في علم الله.
- كل صفة إذا لوحظت مع الذات أوجدت اسما وتعينا يميزها عن تعين آخر، فيلزم منها تحدد وإذا وجد التحدد وجد الحد الذي هو [ العين الثابت ].
□■ ما العلاقة بين العين الثابت والاسم ؟
- العين الثابت هو حد ( معرف ) الاسم الإلهي ( الذات مع تعين ).
كالعلاقة بين الوجود والماهية.:
فالماهية حد ( معرف ) الوجود الخاص
والماهية عين الوجود ومنتزعة منه.
□■ ما الفرق بين الأعيان الثابتة والماهيات؟
الأعيان الثابتة هي الماهيات في الصقع الربوبي.
والماهيات هي الأعيان الثابتة في المظاهر الخلقية.
□■ هل الأعيان الثابتة مجعولة؟
الأعيان الثابة ذاتية ولا يمكن أن توصف بأنها مجعولة لأن المجعول لا يمكن أن يكون معدوما في الخارج ( خارج الصقع الربوبي ).
الأعيان الخارجية مجعولة
□■ سؤال الاستعداد:
- تحقق الأعيان الثابتة في المظاهر الخلقية ( الأعيان الخارجية ) والأسماء الكونية إنما يكون على استعدادات الأعيان الثابتة.
- سؤال الاستعداد هو سؤال الأعيان الثابتة وجوداتها الخارجية، ولولا هذا السؤال لما وجدت موجودات خارج الصقع الربوبي لأنه ذاته غنية عن العالمين.
- من الأزل لكل موجود استعداده الخاص به، هذا صار إنسان وذاك معدن وهذه سماء ..
- الموجود في الأعيان الثابتة الاستعدادات الكلية.
- الموجود في الأعيان الخارجية الاستعدادات الجزئية.
- الاستعدادات الجزئية تابعة للاستعدادات الكلية.
□■ هل أن علم الله تعالى بالأعيان الثابتة هو الذي يؤثر في اقتضاءاتها واستعداداتها ؟ أم أنه يعلم الأعيان على ما هي عليه من اقتضاءاتها واستعداداتها ؟
- عندما يريد المهندس بناء غرفة يتطلب بناؤها وجود سقف وأرض وجدار وباب،، السقف اقتضاؤه الذاتي أن يكون فوق، وليس المهندس من يعطي السقف الفوقية.
- الله تعالى عندما أراد أن يوجد هذا العالم، أوجده على ماله من اقتضاء من الأزل، وهذا الاقتضاء ليس شيئا منفصلا عن ذاته بل هو عين ذاته..
- العين الثابتة للإنسان إقتضاؤها الاختيار.
هل أن الله تعالى أعطاه الاختيار أو ان الاختيار عين ذاته واقتضاء ذاته الأزلية؟ الاقتضاءات ذاتية وهي ليست معلولة لعلمه.
- الله تعالى يعلم الممكنات ويعلم المعدومات واقتضاءاتها.
- يعلم الممتنع لو وجد كيف يوجد.
- المحال اقتضاؤه عدم التحقق الخارجي، وليس عدم الثبوت لأنه عين ثابتة.
- الله علم الأشياء على ما هي عليه.
- علم الله لا يوجد له تأثير في هذه الاقتضاءات وإن كانت الاقتضاءات هي عين ذاته.
□■ الأعيان الثابتة ما شمت رائحة الوجود:
الأعيان الثابتة معدومة لوجودها الخاص بها، ولكنها موجودة بوجود العالم والعاقل لها.
□■ الأعيان الثابتة هي نفس الأمر وتحوي جميع الصور والاحتمالات وهي ملاك صدق القضايا.
□■ تنقسم الأعيان الثابتة إلى قسمين:
الأعيان الممكنة:
- وهي التي يكون لسان الاستعداد فيها طالبا للظهور في الخارج.
الأعيان الممتنعة:
- وهي التي يكون لسان الاستعداد فيها طالبا للخفاء والبطون.
- لا مظاهر خلقية لها.
- كالأسماء المستأثرة ( استأثرت به في علم الغيب عندك ).
*** الأعيان الممتنعة غير الممتنعات الذاتية ( شريك الباري، اجتماع النقيضين والضدين )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى