المظاهر الخلقية والتعينات الخلقية
صفحة 1 من اصل 1
المظاهر الخلقية والتعينات الخلقية
- عرفنا في ما سبق أن بعض الأعيان الثابتة طلبت الظهور لنفسها ولبعضها البعض واستدعاء ترتب آثارها عليها بلسان الاستعداد ، فحدث التجلي في المظاهر الخلقية.
- بعبارة أخرى: الذات اقتضت أن تظهر من حد الغيب ( الصقع الربوبي ) إلى حد الشهادة ( خارج الصقع الربوبي ) لكي تتعقل تلك التعينات على نحو التفصيل العيني.
- التعينات الخلقية تسمى بالمراتب الاستجلائية بينما التعينات الحقية في الصقع الربوبي تسمى بالمراتب الجلائية.
- التعينات الخلقية هي:
1. عالم الأرواح ( العقول والنفوس ).
- يوجد الوجود والماهية فقط.
2. عالم المثال.
-يوجد الوجود والماهية.
- توجد تركيبات مقدارية ( الشكل، الطول ، العرض، العمق ).
- لا وجود للحيز والمكان.
3. عالم الأجسام ( الحس والشهادة ) ( الدنيا والمادة ).
- يوجد الوجود والماهية.
- توجد تركيبات مقدارية ( الشكل، الطول ، العرض، العمق ).
- يوجد حيز ومكان ومادة وصورة خارجية.
- بهذا العالم تم ظهور الوجود وكمل، إذ لا مرتبة في الظهور أشد من المحسوسات.
- ويشار إلى هذا بمقام الاستواء (( ثم استوى على العرش )).
- الإيجاد ( الخلق ):
- هو انصباغ العين الثابتة بصبغة ظاهرية.
- هو اقتران الأعيان الثابتة بظاهر الوجود الذي هو طرف ظاهرية النفس الرحماني.
- الايجاد يصطلح في الفيض المقدس والمظاهر الخلقية وقبل ذلك لا يوجد ايجاد.
- الأفعال الإلهية:
- فعل الحق تارة يكون بلا واسطة في مقام الصقع الربوبي. ( اطلاق لفظة الفعل مجازي )
- وتارة يكون بواسطة الآلة الوجودية ( الأعيان الثابتة ).
- يسمى الفعل في هذه المرتبة ايجادا و قولا.
- (( إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون ))
- الأشياء المعلومة تسمى كلمات وجودية ، ماهيات ، أعيان ممكنة .
- يسمى العالم التي توجد فيه هذه المعلومات بعالم الأمر.
- (( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ))
- بعبارة أخرى: الذات اقتضت أن تظهر من حد الغيب ( الصقع الربوبي ) إلى حد الشهادة ( خارج الصقع الربوبي ) لكي تتعقل تلك التعينات على نحو التفصيل العيني.
- التعينات الخلقية تسمى بالمراتب الاستجلائية بينما التعينات الحقية في الصقع الربوبي تسمى بالمراتب الجلائية.
- التعينات الخلقية هي:
1. عالم الأرواح ( العقول والنفوس ).
- يوجد الوجود والماهية فقط.
2. عالم المثال.
-يوجد الوجود والماهية.
- توجد تركيبات مقدارية ( الشكل، الطول ، العرض، العمق ).
- لا وجود للحيز والمكان.
3. عالم الأجسام ( الحس والشهادة ) ( الدنيا والمادة ).
- يوجد الوجود والماهية.
- توجد تركيبات مقدارية ( الشكل، الطول ، العرض، العمق ).
- يوجد حيز ومكان ومادة وصورة خارجية.
- بهذا العالم تم ظهور الوجود وكمل، إذ لا مرتبة في الظهور أشد من المحسوسات.
- ويشار إلى هذا بمقام الاستواء (( ثم استوى على العرش )).
- الإيجاد ( الخلق ):
- هو انصباغ العين الثابتة بصبغة ظاهرية.
- هو اقتران الأعيان الثابتة بظاهر الوجود الذي هو طرف ظاهرية النفس الرحماني.
- الايجاد يصطلح في الفيض المقدس والمظاهر الخلقية وقبل ذلك لا يوجد ايجاد.
- الأفعال الإلهية:
- فعل الحق تارة يكون بلا واسطة في مقام الصقع الربوبي. ( اطلاق لفظة الفعل مجازي )
- وتارة يكون بواسطة الآلة الوجودية ( الأعيان الثابتة ).
- يسمى الفعل في هذه المرتبة ايجادا و قولا.
- (( إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون ))
- الأشياء المعلومة تسمى كلمات وجودية ، ماهيات ، أعيان ممكنة .
- يسمى العالم التي توجد فيه هذه المعلومات بعالم الأمر.
- (( إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون ))
مواضيع مماثلة
» الكمالات موجودة في جميع المظاهر ولكن القوابل مختلفة
» العلاقة بين الذات والتعينات
» ملخص ما سبق في المراتب والتعينات
» العلاقة بين الذات والتعينات
» ملخص ما سبق في المراتب والتعينات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى