النهي عن التفكر في ذاته
صفحة 1 من اصل 1
النهي عن التفكر في ذاته
الإمام الصادق (عليه السلام): إن الله عز وجل يقول: (وأن إلى ربك المنتهى)، فإذا انتهى الكلام إلى الله فأمسكوا.
رسول الله (صلى الله عليه وآله): تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله فتهلكوا.
عنه (صلى الله عليه وآله): تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله.
عنه (صلى الله عليه وآله): تفكروا في كل شيء، ولا تفكروا في الله تعالى.
عن ابن عباس: إن قوما تفكروا في الله عز وجل، فقال النبي (صلى الله عليه وآله):تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله؛ فإنكم لن تقدروا قدره.
الإمام علي (عليه السلام): من تفكر في ذات الله ألحد.
عنه (عليه السلام): من أفكر في ذات الله تزندق.
الإمام الباقر (عليه السلام): إياكم والتفكر في الله، ولكن إذا أردتم أن تنظروا إلى عظمته فانظروا إلى عظيم خلقه.
عنه (عليه السلام): تكلموا في خلق الله ولا تتكلموا في الله؛ فإن الكلام في الله لا يزداد صاحبه إلا تحيرا.
عنه (عليه السلام): دعوا التفكر في الله؛ فإن التفكر في الله لا يزيد إلا تيها؛ لان الله - تبارك وتعالى - لا تدركه الأبصار ولا تبلغه الأخبار.
الإمام الصادق (عليه السلام): إياكم والتفكر في الله؛ فإن التفكر في الله لا يزيد إلا تيها؛ لان الله عز وجل لا تدركه الأبصار ولا يوصف بمقدار.
عنه (عليه السلام): من نظر في الله كيف هو هلك.
الإمام علي (عليه السلام): أنظر أيها السائل؛ فما دلك القرآن عليه من صفته فائتم به، واستضئ بنور هدايته، وما كلفك الشيطان علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنة النبي (صلى الله عليه وآله) وأئمة الهدى أثره، فكل علمه إلى الله سبحانه؛ فإن ذلك منتهى حق الله عليك. واعلم أن الراسخين في العلم هم الذين أغناهم عن اقتحام السدد المضروبة دون الغيوب، الإقرار بجملة ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب، فمدح الله اعترافهم بالعجز عن تناول ما لم يحيطوا به علما، وسمى تركهم التعمق فيما لم يكلفهم البحث عن كنهه رسوخا. فاقتصر على ذلك، ولا تقدر عظمة الله سبحانه على قدر عقلك فتكون من الهالكين.
عنه (عليه السلام) - في الحكم المنسوبة إليه -: غاية كل متعمق في معرفة الخالق سبحانه الاعتراف بالقصور عن إدراكها.
رسول الله (صلى الله عليه وآله): تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله فتهلكوا.
عنه (صلى الله عليه وآله): تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله.
عنه (صلى الله عليه وآله): تفكروا في كل شيء، ولا تفكروا في الله تعالى.
عن ابن عباس: إن قوما تفكروا في الله عز وجل، فقال النبي (صلى الله عليه وآله):تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله؛ فإنكم لن تقدروا قدره.
الإمام علي (عليه السلام): من تفكر في ذات الله ألحد.
عنه (عليه السلام): من أفكر في ذات الله تزندق.
الإمام الباقر (عليه السلام): إياكم والتفكر في الله، ولكن إذا أردتم أن تنظروا إلى عظمته فانظروا إلى عظيم خلقه.
عنه (عليه السلام): تكلموا في خلق الله ولا تتكلموا في الله؛ فإن الكلام في الله لا يزداد صاحبه إلا تحيرا.
عنه (عليه السلام): دعوا التفكر في الله؛ فإن التفكر في الله لا يزيد إلا تيها؛ لان الله - تبارك وتعالى - لا تدركه الأبصار ولا تبلغه الأخبار.
الإمام الصادق (عليه السلام): إياكم والتفكر في الله؛ فإن التفكر في الله لا يزيد إلا تيها؛ لان الله عز وجل لا تدركه الأبصار ولا يوصف بمقدار.
عنه (عليه السلام): من نظر في الله كيف هو هلك.
الإمام علي (عليه السلام): أنظر أيها السائل؛ فما دلك القرآن عليه من صفته فائتم به، واستضئ بنور هدايته، وما كلفك الشيطان علمه مما ليس في الكتاب عليك فرضه ولا في سنة النبي (صلى الله عليه وآله) وأئمة الهدى أثره، فكل علمه إلى الله سبحانه؛ فإن ذلك منتهى حق الله عليك. واعلم أن الراسخين في العلم هم الذين أغناهم عن اقتحام السدد المضروبة دون الغيوب، الإقرار بجملة ما جهلوا تفسيره من الغيب المحجوب، فمدح الله اعترافهم بالعجز عن تناول ما لم يحيطوا به علما، وسمى تركهم التعمق فيما لم يكلفهم البحث عن كنهه رسوخا. فاقتصر على ذلك، ولا تقدر عظمة الله سبحانه على قدر عقلك فتكون من الهالكين.
عنه (عليه السلام) - في الحكم المنسوبة إليه -: غاية كل متعمق في معرفة الخالق سبحانه الاعتراف بالقصور عن إدراكها.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى